من فوضى الحواس لاحلام مستغانمى
مأساة الحب الكبيرة انه يموت دائما صغيرا بسبب الامر الذى نتوقعه الاقل- ايعقل ان يكون حبها مات فقط لانها لم تشعربرغبة فى ان تبكى معه فى عتمة صالة السينما؟
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ربما ظن ان على الرجل اذا اراد الاحتفاظ بأمراة ان يوهمها انه فى اية لحظة يمكنه ان يتخلى عنها "..اما هى ، فكانت
دائما تعتقد ان على المرأة ان تكون قادرة على التخلى عن اى شئ.. لتحتفظ بالرجل الذى تحبه.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
من الاسهل علينا تقبل موت من نحب ، على تقبل فكرة فقدانه، واكتشاف ان بامكانه مواصلة الحياة بكل تفاصيلها دوننا.. ذلك ان فى الموت تساويا فى الفقدان، نجد فيه عزائنا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
احب تلك اللحظة التى يفاجئنى فيها رجل، حتى عندما لا يشبه بعد ذلك وهمى به
ان كل قصة مع رجل ترسو بك على شاطئ المفاجأة، اما اذا كان ذلك الرجل زوجا، فستوصلك القصة حتما الى سلسلة من المفاجأت
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الاكثر غموضا ومفاجأة ، ذلك الجيل من الرجال......وحولتهم الى رجالا عنيفين وسريعى العطب فى آن واحد، عاطفيين وجبابرة فى الوقت نفسه
هناك تعليق واحد:
ان كلماتها رقيقة كالزيت جميلة كالبدر
إرسال تعليق