الأحد، 6 يونيو 2010
انضممت الى اصدقائى المهتزين ، لم تكن الموسيقى مثيرة الى هذا الحد .. ولم يكن الاصدقاء اصدقائى بالفعل
اجساد تهتز فى محاولة تبدو وكأنها لطرد ارواح شريرة ..معرفتى ان ذلك التمايل الجنونى لا يرجع الى السعادة الغامرة او فرح حقيقى اضعف مبرراتى لمشاركتهم التمايل ..ولكننى فجأة اندفعت الى حلبة الرقص.. وتمايلت ..كنت اعرف انه يراقبنى وعلى الرغم من اننى تجاهلته عمدا الا ان اى امرأة يمكنها ان تشعر بالسهام الحادة موجهة اليها بحاسة سادسة مميزة.. وكلما ازدادت االحدة .. كلما ملأت الاثارة فراغاتى
قدمت عرضا مرضيا.. كنت ابذل مجهودا مضنيا فى ان اهتز برشاقة على كعب 9 سم اشعر به كحقنة دخلت عمودى الفقرى ولم تخرج ابدا
ولكننى كلما قاربت على الاستسلام...اشعر ان عيناك لا زالت مصوبة فى ظهرى ... تمكنت بصعوبة من الاستمرار فى تجاهلك.. الا اننى اصررت على اعرض كل ما يمكن ان تفكر فيه .. انت وسيجارتك .. ودخانك الهادئ فى سقف الغرفة.. وانت تراقبنا جميعا.. نهدى اليك عرضا خاصا ..يهدف الى امتاعك والفوز بمزيد من النظرات الحادة
اتمنى ان يعجبك العرض.....
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 3 تعليقات:
ummmmmmmm
seems it was a reality show ;)
M
It could be:) with some flavors of course
إرسال تعليق